ربنا يتملك على خير
مادام تم العقد وحصل كتب الكتاب مستوفي أركانه وشروط الزواج من ولي وإيجاب وقبول وشهود واشهار يبقى بقى زوجك شرعا وانتي زوجته شرعا
و يحل لكما الاستمتاع ببعضكما في أي وقت وفي أي زمان؛ لأن هذا العقد يحلكما لبعضكما الحل كله، وعليه فلا مانع من أي صورة من صور الاستمتاع من تقبيل وأحضان ومعانقة إلا الجماع
فإن العلماء نصوا على تأخيره حتى يتم الدخول بالطريقة التي جرى عليها عرف أهل الإسلام منذ الأزل